عام 1912 م ابتكر نيلز بوهر - أحياناً تكتب بور - أول تفسير مقبول لطيف الهيدروجين , حيث تقبل
ببساطة حقيقة أن بعض المدارت المستقرة المعينة يمكن للذرة أن تظل فيها بلا إشعاع . على أن سبب
حدوث هذا الأمر لم يكن واضحاً بالنسبة له , و إن كان قد جعله قادراً على بيان كيفية صدور خطوط
طيف الهيدروجين المشاهدة عملياً .
في عام 1923 أمكن تقديم هذا التفسير عندما اكتشف دي برولي De Broglie أن للإلكترون خواص موجية. بالطبع تم نبذ نظرية بوهر - على الرغم من حصوله على جائزة نوبل - و حلت محلها النظرية الحديثة ( و التي تعتمد على ميكانيكا الكم ) .
ببساطة حقيقة أن بعض المدارت المستقرة المعينة يمكن للذرة أن تظل فيها بلا إشعاع . على أن سبب
حدوث هذا الأمر لم يكن واضحاً بالنسبة له , و إن كان قد جعله قادراً على بيان كيفية صدور خطوط
طيف الهيدروجين المشاهدة عملياً .
عيوب نظرية بوهر :
أكبر عيوبها يتلخص في أن فرضه حول وجود مدارات مستقرة لم يدعمه أي تفسير لسبب وجودها في عام 1923 أمكن تقديم هذا التفسير عندما اكتشف دي برولي De Broglie أن للإلكترون خواص موجية. بالطبع تم نبذ نظرية بوهر - على الرغم من حصوله على جائزة نوبل - و حلت محلها النظرية الحديثة ( و التي تعتمد على ميكانيكا الكم ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق